المواضيع الأخيرة
دخول
امتلكي قلب زوجك هكذا.....
2 مشترك
:: أركان الأسرة :: قضايا زوجية
صفحة 1 من اصل 1
امتلكي قلب زوجك هكذا.....
اهلا بك عزيزتي:
في كل يوم… تسعى كل زوجة إلى التفنن في إسعاد زوجها بشى أنواع الطرق المختلفة فقط كي تصل إلى مفتاح قلبه… لامتلاكه، وإن كنت سأوضح معنى الامتلاك هنا، فهو الظفر بحبه وإسعاده وإرضائه، لا امتلاك شخصيته وتحكمها به… وبأصغر وأكبر أفعاله وتحركاته…!
والحقيقة بأن هناك الكثير من الأمور التي يجب على كل زوجة أن تضعها في عين الاعتبار دائماً وأبدا عند تعاملها مع زوجها في كل زمان… ودون تحديد لعين المكان، ومن أهمها:
ثانياً: الافتخار:
افتخري بزوجك دائماً… وأغرقيه بكلمات الحب والإطراء، فليست النساء وحدهن من يحتجن إلى كلمات العطف والحنان… كذلك الرجال، لهم مشاعرهم المخبأة، فحاولي أن تنعشيها، وأظهري له الإعجاب الدائم في جميع الأوقات.
ثالثاً: التجاوز:
تجاوزي عن أخطاء زوجك الصغيرة، وتذكري مواقفه الأخرى التي قام بها لأجلك، فإن تذكيرك لنفسك بتلك المواقف قد يساعدك كثيراً في غض النظر عن تلك الأخطاء، وحاولي قدر المستطاع أن تتجاهلي عيوبه، حتى وإن كنت أكثر الناس معايشة لها، تذكري أنه (زوجك) وأن بك أيضا بعض العيوب والتي مازال زوجك في معايشة دائمة لها… والتي قد ترغبين في محوها كي تظلين الأفضل في نظر زوجك، تعاملي من هذا المنطلق عندها ستنظرين إليه بالصورة المثالية الخالية من العيوب.
رابعاً: المجاراة:
قد تجدين أحاديث زوجك شبه مملة في كثير من الأحيان، بل أن سكوته غالباً قد يسبب لك ارتفاعا ملحوظاً في القهر والعصبية، ومع ذلك… لا تستعجلي… وتجاوبي مع أحاديثه بنوع من المتعة والمغامرة… حاولي أن تجاريه… وتسأليه حتى وإن كنتي تجهلين أغلب الأمور التي يتطرق إليها من رياضة وسياسة واقتصاد، تصفحي الجرائد والمجلات والإنترنت… والتقطي بعض المعلومات… وشاركيه في المواضيع التي تهمه، عندها… قد تجدينه أول من يرغب في التحدث معك بالتفرغ الذي تتمنينه.
خامساً: المساندة:
إذا أخطأ زوجك… أو فشل… أو تكدر خاطره بسبب ظروف العمل المحيطة به، أو بسبب ضغوط أهله عليه، لا تلوميه… كوني أول من يقف معه ويسانده… اهتمي به… احتضنيه بمشاعرك قبل أن تحتضنه زوايا الوحدة والضيق والاكتئاب، وحاولي أن تستدرجيه للخروج من بياته الكئيب إلى عالم التفاؤل والابتسام.
سادساً: الصبر:
تحلي بالصبر عند تعاملك مع زوجك… حتى وإن كان ذلك قد يؤثر عليك قليلاً، فالمحب عليه أن يضحي، وتذكري… بأن الرجال كالأطفال تماماً، كلما زاد إلحاحك عليهم… زاد عنادهم وتسلطهم، تعاملي بالصبر واللطف في كل الأمور كي تصلين إلى النتائج التي ترجينها، ولا تجادليه بغير حق، وتأكدي أن عنادك وإصرارك في الجدال ما هو إلا تمهيد للخوض في مشاكل أنتي في غنى عنها.. ستغضبه وتغضب ربك، وتنازلي اعتذاراً له إن كنتي مخطئة، وسامحيه والتمسي له الأعذار إن أخطأ، فهو ليس (ملاك) وإنما بشر مثلك يخطأ..
سابعاً: التقبل والقناعة:
عليك أن تتقبلي زوجك كما ارتبطت فيه، ولا تتمني لو أنه كان يشبه قريبك… أو بمثل شخصية أخيك… أو زوج صديقتك أو غيرها من مضللات الأمور، تقبليه كما هو… فقيراً أم غنياً، لطيفاً أم شديداً… أو أياً كان، ارضي به كما رضيت به منذ البداية، وحافظي عليه في نفسك وماله وبيته وولده.. في حضوره كان أم غيابه، ولا تحمليه فوق طاقته، واقتنعي بحياتك وواقعك (فوالله أن القناعة كنز) وقناعتك ستحد كثيراً من نظراتك وتطلعاتك لمغريات وكماليات هذه الحياة.
ثامناً: (اتركيه قليلاً):
يتضايق كثير من الأزواج من طريقة ملاحقة زوجاتهن لهم، وكثرة انتقادهم في كل لحظة وكل دقيقة، فحينما ترين زوجك مقابل الكمبيوتر… أو مستلق في الكرسي أمام التلفاز، دعيه وشأنه ولا تنتقديه، فهو لم يقترف جريمة بذلك، بل على العكس… قدمي له كوب من العصير أو القهوة مع البسكويت وكلك ابتسامة عذبة وسخية.
تاسعاً: الاحترام:
لا تنسي أن احترامك لزوجك… ومكانته… وهيبته… وأوقات مأكله… وأوقات نومه وراحته، قد يقلل الكثير من الخلافات اليومية، وتذكري (دائماً) أن لزوجك كل الأولوية والحق في الاهتمام وإظهار الاحترام، فاجعلي ذلك القانون الذي تسيرين عليه في نهج حياتك.
عاشراً: التقريب:
انثري بصماتك الطيبة في قلوب أهل زوجك، واسعي جاهدة في توطيد العلاقات بين أهليكما، وبينه وبين أفراد أسرتك، وبينك وبين أفراد أسرته، وخصصي يوماً أو أكثر في الإسبوع للتواصل معهم، وحاولي منحهم بعضاً من محبتك لزوجك.. فهم أهله، وصحيح بأنك وزوجك نواة أسرة جديدة في المجتمع تسعى إلى الاستقلال، لكن كلاكما وإن ابتعد عن أهله سيظل انتمائه لهم قائم ودائم، فحاولي (التقريب) دائماً… واجتنبي التنفير وزرع الجفاء والبغضاء.
أتمنى من جميع الزوجات إعادة النظر في هذه النقاط، ومحاولة السيطرة على مزاجيتهن… وتذمرهن، فالحياة جميلة بقليلٍ من التروي… (والشطارة) في استخدام جميع الطرق للوصول إلى مفهوم (السعادة الحقيقية) بين كل زوجين.
في كل يوم… تسعى كل زوجة إلى التفنن في إسعاد زوجها بشى أنواع الطرق المختلفة فقط كي تصل إلى مفتاح قلبه… لامتلاكه، وإن كنت سأوضح معنى الامتلاك هنا، فهو الظفر بحبه وإسعاده وإرضائه، لا امتلاك شخصيته وتحكمها به… وبأصغر وأكبر أفعاله وتحركاته…!
والحقيقة بأن هناك الكثير من الأمور التي يجب على كل زوجة أن تضعها في عين الاعتبار دائماً وأبدا عند تعاملها مع زوجها في كل زمان… ودون تحديد لعين المكان، ومن أهمها:
أولاً: الثقة والتشجيع:
أكثر ما يرجوه كل زوج من زوجته… أن تثق به، فذلك سيزيد من رغبته في تحمل المزيد من المسؤوليات لتستمر ثقة زوجته به ، واستمري في تشجيعه الدائم وتوجيهه للأفضل ونحو الأمام، وساعديه في صقل مواهبه، وشاركيه في أحلامه، وابتعدي عن ذكر مساوئه ونقائصه، فإن من ذلك التقليل من شأنه وزعزعة لقوة شخصيته.
أكثر ما يرجوه كل زوج من زوجته… أن تثق به، فذلك سيزيد من رغبته في تحمل المزيد من المسؤوليات لتستمر ثقة زوجته به ، واستمري في تشجيعه الدائم وتوجيهه للأفضل ونحو الأمام، وساعديه في صقل مواهبه، وشاركيه في أحلامه، وابتعدي عن ذكر مساوئه ونقائصه، فإن من ذلك التقليل من شأنه وزعزعة لقوة شخصيته.
ثانياً: الافتخار:
افتخري بزوجك دائماً… وأغرقيه بكلمات الحب والإطراء، فليست النساء وحدهن من يحتجن إلى كلمات العطف والحنان… كذلك الرجال، لهم مشاعرهم المخبأة، فحاولي أن تنعشيها، وأظهري له الإعجاب الدائم في جميع الأوقات.
ثالثاً: التجاوز:
تجاوزي عن أخطاء زوجك الصغيرة، وتذكري مواقفه الأخرى التي قام بها لأجلك، فإن تذكيرك لنفسك بتلك المواقف قد يساعدك كثيراً في غض النظر عن تلك الأخطاء، وحاولي قدر المستطاع أن تتجاهلي عيوبه، حتى وإن كنت أكثر الناس معايشة لها، تذكري أنه (زوجك) وأن بك أيضا بعض العيوب والتي مازال زوجك في معايشة دائمة لها… والتي قد ترغبين في محوها كي تظلين الأفضل في نظر زوجك، تعاملي من هذا المنطلق عندها ستنظرين إليه بالصورة المثالية الخالية من العيوب.
رابعاً: المجاراة:
قد تجدين أحاديث زوجك شبه مملة في كثير من الأحيان، بل أن سكوته غالباً قد يسبب لك ارتفاعا ملحوظاً في القهر والعصبية، ومع ذلك… لا تستعجلي… وتجاوبي مع أحاديثه بنوع من المتعة والمغامرة… حاولي أن تجاريه… وتسأليه حتى وإن كنتي تجهلين أغلب الأمور التي يتطرق إليها من رياضة وسياسة واقتصاد، تصفحي الجرائد والمجلات والإنترنت… والتقطي بعض المعلومات… وشاركيه في المواضيع التي تهمه، عندها… قد تجدينه أول من يرغب في التحدث معك بالتفرغ الذي تتمنينه.
خامساً: المساندة:
إذا أخطأ زوجك… أو فشل… أو تكدر خاطره بسبب ظروف العمل المحيطة به، أو بسبب ضغوط أهله عليه، لا تلوميه… كوني أول من يقف معه ويسانده… اهتمي به… احتضنيه بمشاعرك قبل أن تحتضنه زوايا الوحدة والضيق والاكتئاب، وحاولي أن تستدرجيه للخروج من بياته الكئيب إلى عالم التفاؤل والابتسام.
سادساً: الصبر:
تحلي بالصبر عند تعاملك مع زوجك… حتى وإن كان ذلك قد يؤثر عليك قليلاً، فالمحب عليه أن يضحي، وتذكري… بأن الرجال كالأطفال تماماً، كلما زاد إلحاحك عليهم… زاد عنادهم وتسلطهم، تعاملي بالصبر واللطف في كل الأمور كي تصلين إلى النتائج التي ترجينها، ولا تجادليه بغير حق، وتأكدي أن عنادك وإصرارك في الجدال ما هو إلا تمهيد للخوض في مشاكل أنتي في غنى عنها.. ستغضبه وتغضب ربك، وتنازلي اعتذاراً له إن كنتي مخطئة، وسامحيه والتمسي له الأعذار إن أخطأ، فهو ليس (ملاك) وإنما بشر مثلك يخطأ..
سابعاً: التقبل والقناعة:
عليك أن تتقبلي زوجك كما ارتبطت فيه، ولا تتمني لو أنه كان يشبه قريبك… أو بمثل شخصية أخيك… أو زوج صديقتك أو غيرها من مضللات الأمور، تقبليه كما هو… فقيراً أم غنياً، لطيفاً أم شديداً… أو أياً كان، ارضي به كما رضيت به منذ البداية، وحافظي عليه في نفسك وماله وبيته وولده.. في حضوره كان أم غيابه، ولا تحمليه فوق طاقته، واقتنعي بحياتك وواقعك (فوالله أن القناعة كنز) وقناعتك ستحد كثيراً من نظراتك وتطلعاتك لمغريات وكماليات هذه الحياة.
ثامناً: (اتركيه قليلاً):
يتضايق كثير من الأزواج من طريقة ملاحقة زوجاتهن لهم، وكثرة انتقادهم في كل لحظة وكل دقيقة، فحينما ترين زوجك مقابل الكمبيوتر… أو مستلق في الكرسي أمام التلفاز، دعيه وشأنه ولا تنتقديه، فهو لم يقترف جريمة بذلك، بل على العكس… قدمي له كوب من العصير أو القهوة مع البسكويت وكلك ابتسامة عذبة وسخية.
تاسعاً: الاحترام:
لا تنسي أن احترامك لزوجك… ومكانته… وهيبته… وأوقات مأكله… وأوقات نومه وراحته، قد يقلل الكثير من الخلافات اليومية، وتذكري (دائماً) أن لزوجك كل الأولوية والحق في الاهتمام وإظهار الاحترام، فاجعلي ذلك القانون الذي تسيرين عليه في نهج حياتك.
عاشراً: التقريب:
انثري بصماتك الطيبة في قلوب أهل زوجك، واسعي جاهدة في توطيد العلاقات بين أهليكما، وبينه وبين أفراد أسرتك، وبينك وبين أفراد أسرته، وخصصي يوماً أو أكثر في الإسبوع للتواصل معهم، وحاولي منحهم بعضاً من محبتك لزوجك.. فهم أهله، وصحيح بأنك وزوجك نواة أسرة جديدة في المجتمع تسعى إلى الاستقلال، لكن كلاكما وإن ابتعد عن أهله سيظل انتمائه لهم قائم ودائم، فحاولي (التقريب) دائماً… واجتنبي التنفير وزرع الجفاء والبغضاء.
أتمنى من جميع الزوجات إعادة النظر في هذه النقاط، ومحاولة السيطرة على مزاجيتهن… وتذمرهن، فالحياة جميلة بقليلٍ من التروي… (والشطارة) في استخدام جميع الطرق للوصول إلى مفهوم (السعادة الحقيقية) بين كل زوجين.
تاج النساء- المدير العام
-
العمر : 45
العمل/الترفيه : اردنيـــــــة وهواي خليجي
المزاج : متألقة دائما
اعلام الدول :
المهن :
البهواية :
اوسمة :
اوسمةخاصة : وسام الادارة
مزاجك اليوم :
شكرا لك : 18
تاريخ التسجيل : 05/08/2008
عدد المساهمات : 1183
رد: امتلكي قلب زوجك هكذا.....
يسلموووووووو
ع الموضوع
ع الموضوع
احلى بنوتة- عسّول ذهبي
-
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : رايقة
اعلام الدول :
المهن :
البهواية :
اوسمة :
اوسمةخاصة :
مزاجك اليوم :
شكرا لك : 4
تاريخ التسجيل : 08/02/2009
عدد المساهمات : 467
مواضيع مماثلة
» بعض الناس يفكرون هكذا
» تغلبي على قهر زوجك لك
» كيف ترضي زوجك ؟؟؟؟؟؟
» فن الاتيكيت...مع زوجك
» كيف تعاملين اهل زوجك..
» تغلبي على قهر زوجك لك
» كيف ترضي زوجك ؟؟؟؟؟؟
» فن الاتيكيت...مع زوجك
» كيف تعاملين اهل زوجك..
:: أركان الأسرة :: قضايا زوجية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
04/07/20, 06:14 pm من طرف مى على
» نظافة شخصية
19/01/17, 05:55 am من طرف مى على
» جاء رمضان شهر التغيير
04/06/16, 06:16 am من طرف مى على
» رمضـــــــان علي الأبواب
04/06/16, 06:11 am من طرف مى على
» فّوّاّئّدّ اّلّلّيّمّوّنّ لّلّجّسّمّ
19/05/14, 01:23 am من طرف مى على
» نظام غذائى صحى
19/05/14, 01:20 am من طرف مى على
» النصائح التسع الهندية للحفاظ على شعرك
14/01/14, 07:46 pm من طرف مى على
» خلطة القرنفل لتطويل الشعر
14/01/14, 07:32 pm من طرف مى على
» علاج التهاب الحلق بالليمون
14/01/14, 07:22 pm من طرف مى على
» الحكمه من ابقاء العين مفتوحه اثناء السجود
13/01/14, 11:01 pm من طرف مى على
» بكاء النساء 2014 , لماذا تبكى النساء بسهولة 2015
13/01/14, 04:31 am من طرف مى على
» عايزة اغير حياتى
09/01/14, 02:33 am من طرف مى على